مقابلةُ الإساءة بالإحسان علامة كرم النفس والرغبة في الخير . صواب خطأ ؟ تُعد مقابلةُ الإساءة بالإحسان من أسمى الأخلاق التي يدعو إليها الدين الإسلامي وتحُثّ عليها القيم الإنسانية النبيلة. فهي تدل على سمو النفس، وارتفاع صاحبها عن الانفعال وردود الفعل السلبية. عندما يُقابل الإنسان الإساءة باللطف، فإنه يُظهر كرم أخلاقه ونُبل صفاته، ويكسب احترام الآخرين وتقديرهم، بل وقد يُحوّل العداوة إلى مودة، والبغض إلى محبة. هذه الصفة لا يتمتع بها إلا أصحاب النفوس الكبيرة والإرادات القوية.
مقابلةُ الإساءة بالإحسان علامة كرم النفس والرغبة في الخير . صواب خطأ بيت العلم.
الإجابة عن العبارة: "مقابلةُ الإساءة بالإحسان علامة كرم النفس والرغبة في الخير" هي صواب. لأن من يردّ الخير بالخير والشرّ بالخير يُظهر رغبة صادقة في الإصلاح ونشر المحبة. كما أن هذا السلوك يُسهم في تهذيب النفوس، ونشر التسامح، وتقوية العلاقات الإنسانية. وقد ورد في القرآن الكريم: "ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم"، وهذا يدل على عظمة هذا الخلق وأثره الإيجابي العميق.
مقابلةُ الإساءة بالإحسان علامة كرم النفس والرغبة في الخير . صواب خطأ؟
الاجابة الصائبة هي:
صواب، عبارة صحيحة.