السفر لزيارة القبور محرم ومنها زيارة قبر الرسول صلى الله عليه وسلم صواب خطأ؟
الصحيح أن السفر لزيارة القبور عامة إذا كان بقصد الاعتبار والدعاء للميت جائز، أما زيارة قبر النبي محمد صلى الله عليه وسلم فهي من أفضل الأعمال المستحبة، وهي ليست محرمة بإجماع العلماء. بل يُستحب شدّ الرحال إلى المسجد النبوي، لما ورد في الحديث الشريف: "لا تُشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام، ومسجدي هذا، والمسجد الأقصى."، ومن نية شد الرحال إلى المسجد النبوي أن يزور المسلم قبر النبي صلى الله عليه وسلم ويسلّم عليه.
السفر لزيارة القبور محرم ومنها زيارة قبر الرسول صلى الله عليه وسلم صواب خطأ بيت العلم.
زيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم سنة مستحبة، وتُظهر المحبة والتوقير لرسول الله. وقد أجمعت الأمة على فضل هذه الزيارة عبر العصور، شريطة ألا تُقترن بممارسات مبتدعة أو شركية. لذلك، القول بتحريم زيارة قبر الرسول غير صحيح، بل هي مشروعة ضمن آداب وأحكام الشرع.
السفر لزيارة القبور محرم ومنها زيارة قبر الرسول صلى الله عليه وسلم صواب خطأ؟
الاجابة هي:
خطأ عبارة خاطئة.