منذ بواسطة (3.7مليون نقاط)

يستحب للداعي اغتنام أوقات الإجابة وتحريها ومنها الثلث الأخير من الليل. صواب ام خطأ؟ 

يُعتبر الدعاء من أعظم العبادات وأقربها إلى الله تعالى، وقد ورد في الشريعة الإسلامية الحثّ على تحري أوقات الإجابة التي يُرجى فيها قبول الدعاء، ومن أبرز هذه الأوقات الثلث الأخير من الليل، إذ ينزل الله سبحانه وتعالى إلى السماء الدنيا، ويقول: "هل من داعٍ فأستجيب له؟ هل من مستغفرٍ فأغفر له؟"، كما جاء في الحديث الصحيح.

يستحب للداعي اغتنام أوقات الإجابة وتحريها ومنها الثلث الأخير من الليل. بيت العلم. 

ويُستحب للمسلم أن يتحين هذه الأوقات المباركة ويدعو الله بما يشاء من خيري الدنيا والآخرة، فذلك أقرب للإجابة وأعظم في الأثر. ومن الأوقات الأخرى المستحبة: بين الأذان والإقامة، وفي السجود، ويوم الجمعة. إن استشعار فضل هذه الأوقات يدفع المسلم للمداومة على الدعاء والإكثار منه، خاصة في اللحظات التي ورد فيها نصوص تؤكد استجابة الله لعباده، مما يعكس عمق العلاقة بين العبد وربه.

يستحب للداعي اغتنام أوقات الإجابة وتحريها ومنها الثلث الأخير من الليل.؟ 

الاجابة هي: 

صواب. 

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
منذ بواسطة (3.7مليون نقاط)
 
أفضل إجابة
يستحب للداعي اغتنام أوقات الإجابة وتحريها ومنها الثلث الأخير من الليل.؟ الحل

اسئلة متعلقة

1 إجابة
مرحبًا بك إلى ما الحل، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.

التصنيفات

...